( شيخ المجاهدين اسامة بن لادن ) كلنا لدينا آراء لكن تعالوا نسمع آراء العلماء

ENG MUHAMED

[ADMIN]
طاقم الإدارة
25 فبراير 2008
10,079
43
48
support-ar.net


قال عنه الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله :
" أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة "(أما هذا ففي مقطع سمعي يوجد على شبكة مهاجرون)
http://www.mohajroon.net/si/sounds.php?shareet=48

- قال عنه الشيخ ابن جبرين - حفظه الله :
" أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده "
وعندما سئل هل هو مفسد اجاب الشيخ ابن جبرين : لا يقول مسلم بذلك

- قال عنه الشيخ حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله :
" هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره "

- قال عنه الشيخ الشهيد بإذن الله عبد الله العزام :
" ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته "

- قال عنه الشيخ الأسير في سجون أمريكا عمر عبدالرحمن - فك الله أسره :
" جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره "

- قال عنه الشيخ حامد العلي - حفظه الله :
" الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر "الشيخ حامد أكد هذا الكلام هاكم الرابط
http://h-alali.net/npage/fatwa_open.php?cat=&id=8189

- قال عنه الشيخ سعيد الزعير - حفظه الله :
" الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة "

- قال عنه القائد حكمتيار - حفظه الله :
" الشيخ أسامة هبة من الله وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين "

- قال عنه الشيخ عمر بكري - حفظه الله :
" لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً "

- قال عنه الشيخ يونس خالص - حفظه الله :
" أنا لا أملك إلا نفسي وهي عليّ عزيزة جداً ولكن نفسي دون نفسك ونحري دون نحرك وأنت في ضيافتنا ولا يصل أحد إليك إن شاء الله "

- قال عنه الشيخ أبو قتادة الفلسطيني - فك الله أسره :
" والآن بقي أن نصل إلى الحديث عن أسامة بن لادن هذا الرجل الذي فرض نفسه بقوة على الأحداث وصار اسمه على لسان كل متحدث وصار حديثه أكثر إيقاعاً من هدير الطائرات ...
وقال أيضاً في كلمته بعد سنة من حصاره في الغرب في شعبان من عام 1423 هـ : .... تحية من القلب لهذا الرجل العظيم لأبي عبدالله أسامة بن لادن هذا الرجل الذي رفع رأس الأمة .. شهد الله رفع رأس الأمة عالياً فيه نفتخر وبأمثاله إذا ذكر من الرجال في أمتكم .. دفعنا لهم هذا الشخص هذه السمرة هذا الصوت الذي مازال يبكي كل من يسمعه وقد امتلأت عباراته بمزيج الإيمان واليقين والزهد هذا الرجل الذي إذا طلبوا لنا من يمثل الإسلام اليوم ؟ دفعنا لهم أمثال أبي عبدالله .. تحية حب لهذا الرجل الذي أثبت أنه يقول قليلاً ويعمل عظيماً تحية حب له "

- قال عنه الشيخ علي الخضير - حفظه الله :
" الشيخ أسامة رجل مجاهد في سبيل الله نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينصره ويمكن له "

- قال عنه الشيخ القائد الشهيد بإذن الله خطاب - رحمه الله :
" إنه أخونا في الإسلام إنه واسع المعرفةومجاهد وهب ثروته ونفسه من أجل الله ... إنه أخ مخلص وهو على العكس تماماً مما يتهمه الكفار وغير المؤمنين إننا نعلم مكانته عند المجاهدين في أفغانستان وأماكن أخرى في العالم وما يقوله الأمريكيون غير صحيح وعلى كل حال فإن من واجب جميع المسلمين مساعدة بعضهم البعض من أجل رفع شأن الدين الإسلامي .. إن أسامة بن لادن هو أحد علماء الجهاد الرئيسيين كما إنه قائد أساسي ومعلم للمجاهدين في شتى أنحاء العالم لقد حارب عدة سنوات ضد الشيوعيين في أفغانستان ويخوض اليوم حرباً ضد الامبريالية الأمريكية "

- قال عنه الشيخ عبد العزيز الجربوع - فك الله أسره :
" يكفي الدنيا بأسرها جمالاً وجود أسامة فيها .. أمريكا تحشد ما تحشد لمواجهة مؤمن واحد الشيخ أسامة حيث حشدت ما يقارب الستين دولة وأخذت تتسول بين الدول كما صرح حلف الناتو بذلك لجمع التبرعات لتمويل الحملة ضد أسامة بن لادن ولله دره رجل في مواجهة دولة ودولة في مواجهة رجل فأي بشرى أعظم من هذه البشرى ولعل الافرازات المزعومة بعد الحدث أنستكم معاشر المؤمنين البشرى القرآنية "

- قال عنه الشيخ ناصر الفهد - حفظه الله :
" فإن الشيخ المجاهد أبا عبدالله أسامة بن لادن حفظه الله ونصره اجتمعت عليه الأمم من أقطارها على اختلاف أديانهم وألوانهم من الصليبيين واليهود والهندوس والبوذيين والمنافقين والخونة وغيرهم في مشارق الأرض ومغاربها بجميع ما بأيديهم مما بلغته علومهم من الأسلحة والطائرات والأقمار الصناعية وأجهزة التجسس والمراقبة ومع أن صورته انتشرت في الأرض انتشار النار في الهشيم فصار يعرفه القاصي والداني والصغير والكبير والمسلم والكافر والرجل والمرأة ومع هذا كله لم يعثروا له على أثر ولا وقفوا له على خبر ولا يدرى تحت أي سماء هو.. نسأله الله سبحانه أن يحفظه منهم وأن ينصره عليهم وأن يقر عيوننا بهزيمة أمريكا وأحلافها "

- قال عنه الشيخ صالح اللحيدان - حفظه الله :
" حكومة طالبان والشيخ أسامة مظلومين في هذا القتال الأمريكي الشرس ونصرة المظلوم أمر مطلوب على المسلمين "
 

ENG MUHAMED

[ADMIN]
طاقم الإدارة
25 فبراير 2008
10,079
43
48
support-ar.net
نسأل الله ان يتمم جهاده بالنصر علي أعداء الله

بارك الله فيك اخي الحبيب الخطاب

و اسمح لي ان اعطي نبذة عن شخصية شيخنا بن لادن

من هو اسامة بن لادن

هو أسامة بن محمد بن عوض بن لادن

مولدة

وُلِد من أبوين مسلمين في جزيرة العرب، في الرياض، في حي الملز، عام 1377 هجرية

ذهب الي المدينه المنورة بعد مولدة بسته أشهر و مكث في أرض الحجاز باقي عمرة ما بين مكة و جدة والمدينة المنورة

أبوه

هو الشيخ محمد بن عوض بن لادن هو من مواليد حضرموت، وذهب للعمل في الحجاز منذ وقتٍ مبكر جداً، منذ أكثر من 74 سنة, و قد فتح الله سبحانه و تعالي عليه بأن شرف ببناء المسجد الحرام حيث الكعبة المشرفة، وقام ببناء المسجد النبوي، على نبينا أفضل الصلاة والسلام، ثم عندما علم أن حكومة الأردن قد طرحت مناقصة لترميم مسجد قبة الصخرة، فجمع المهندسين وطلب منهم أن يضعوا سعر التكلفة فقط، بدون أرباح، فلما وضعوا سعر التكلفة تفاجؤوا أنه -رحمه الله- خفض السعر عن سعر التكلفة ، فأرسي عليه المشروع، ومن فضل الله عليه كان يصلي احياناً كثيرة في اليوم الواحد في المساجد الثلاثة عليه رحمة الله.

دراسته


درس اسامة في الحجاز و قد درس الاقتصاد في جامعة الملك عبد العزيز بجدة, و عمل مبكراُ في الطرق في شركة والده رحمه الله, مع العلم أن والده -عليه رحمة الله- توفي وكان عمر اسامة في ذلك الوقت عشر سنوات.

قام بن لادن بعدة دورات دراسية في الدراسات الإسلامية على يد بعض من المشايخ نذكر منهم الشيخ الشهيد عبد الله عزام.

جهاده

ساعد بن لادن في انشاء تنظيم يدفع الأموال والتجهيزات للمجاهدين الذين رفعوا السلاح ضد نظام الحكم الذي يدعمه الروس في أفغانستان.

وصل بن لادن أول مرة الى بيشاور عام 1980، على الحدود بين افغانستان وباكستان، وقد كان عمره 23 عاما فقط. هناك تقابل مع الشيخ الشهيد عبد الله عزام .

عملا في ذلك الوقت علي تأسيس منزل ضيافة للمجندين العرب للجهاد ضد الاتحاد السوفيتي. ما سمي سجل القاعدة الذي عرف فيما بعد باسم "تنظيم القاعدة".

ساهم بن لادن في بناء القواعد الجبلية، بما فيها شبكة الكهوف المعقدة فيما بات يسمى تورا بورا.

عندما انسحبت القوات السوفيتية من أفغانستان عام 1989، بقيت معسكرات التدريب، واستخدمت خلال العقد التالي من اجل تدريب المجاهدين القادمين من جميع بقاع العالم العربي للجهاد في فلسطين و باقي مراكز الجهاد.

عاد بن لادن الى السعودية, وهناك نظم بن لادن تنظيم قوة مقاتلة من المجاهدين العرب الأفغان للدفاع عن المملكة ضد الخطر الناتج عن غزو صدام حسين للكويت بعد موافقة الدول العربية و بما فيهم السعودية علي تدخل القوات الاجنبية و كانت تلك القوات الكافرة هي التي شنت عمليات عاصفة الصحراء ضد العراق. لقد كان وجودهم في الأراضي المقدسة ينال رضا وبركة كبار علماء العرب، بما فيهم المفتي الأكبر للمملكة، بالإضافة الى شيخ الأزهر في القاهرة. قام طلبة المدارس و الجامعات الاسلامية وبعض من العامة بالاحتجاج على ذلك فواجهوا مضايقات و اعتقلوا بواسطة السلطات العربية, أما بن لادن، الذي كان رهن الإقامة الجبرية في منزله، استطاع مغادرة السعودية ورحل الى السودان عام 1991. كان لا يزال عمره 34 عاما فقط.

طوال السنوات الخمس التالية، استقر بن لادن في منطقة سكنية واسعة في خارج الخرطوم، حيث نظم وصول المجاهدين العرب الأفغان الى الصومال. الذين وجهوا ضربة حاسمة ضد القوات الأمريكية التي وصلت الى هناك .

في مايو 1996، عاد بن لادن وباقي الإخوة المجاهدين الى أفغانستان، للالتجاء في جبال تورا بورا، شمال جلال آباد. وفي سبتمبر من نفس العام، استولت طالبان على كابل وعلى مدى العامين التاليين حكمت طالبان كابل، حكما اسلاميا موحدا, و منذ ذلك الوقت جاهد بن لادن طغيان الأمريكان و اخذ يطاردهم في كل مكان حتي جاء الحادي عشر من سبتمبر ليعطي صفعة علي وجه امريكا و ليخبرها بان الطغيان والظلم لابد من نهاية له.

عندما تجلس مع بن لادن تجده "كشخص خجول جدا، متواضع جدا، وقليل الكلام بشكل زائد"

فبن لآدن قليل الحديث جدا... ولكنه كثير الفعل... حيث فعل مالم تفعله الدول الكافرة المناوية لأمريكا فضلا عن الحكومات العميلة متمثلة بالأنظمة العربية - إلا من رحم ربي ..!


نسأل الله ان يحفظه و يكلل جهاده بالنصر ان شاء الله

هدفه

عندما سئل اسامة بن لادن عن ماذا يريده فقال :

فالذي نريده ونطالب به هو حق لأي كائن حي، نحن نطالب بأن تحرر أرضنا من الأعداء، أن تحرر أرضنا من الأميركان، فهذه الكائنات الحية قد زودها الله سبحانه وتعالى بغيرة فطرية، فنحن نطالب بحق هو لجميع الكائنات الحية فضلاً عن كونها الإنسانية البشرية، فضلاً عن المسلمين، فالذي يحدث في بلاد الإسلام من اعتداء وخاصة للمقدسات ابتداءً بالمسجد الأقصى حيث قبلة النبي الأولى عليه الصلاة والسلام، ثم استمر العدوان من التحالف الصليبي اليهودي تتزعمه أميركا وإسرائيل حتى أخذوا بلاد الحرمين والأردن و مصر و سائر بلاد المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله فنحن نسعى لتحريض الأمة كي تقوم لتحرير أرضها والجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى لتحكم الشرع ولتكون كلمة الله هي العليا.

بن لادن الشيخ الأب و الإمام

إن الإمام المجاهد الشيخ بن لادن - حفظه الله - لم يعد زعيما لتنظيم القاعدة كما يصوره العدو الصليبي، بل إماماً للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وقائداً عظيماً يحفل به تاريخنا المعاصر والذي يستوجب على الأمة الإسلامية الالتفاف حوله ومناصرته بكل ما في وسعها انطلاقاً من مبادئ الأخوة والولاء وثوابت الشريعة وليس تطوعاً أو تكرماً منها كما قد يتصور بعض المنهزمين الذين يفهمون الأحداث والأشخاص والعالم من خلال ثوابتهم الاستسلامية والخنوعية، وتنزيله المنزلة التي يستحقها لأنه وسام شرفها ورمز عزتها وكرامتها.

إن الإمام المجاهد قوي بالله عز وجل وقوي برسالته وقضيته العادلة وقوي أيضا بالمؤمنين الذين معه وبمناصريه في كافة أنحاء العالم، لكن حرصا على أمته ورحمة بها جاءت دعوته لها بالنهوض للقيام بالواجب الملقى على عاتقها، واجب تحرير الناس من الآلهة المزيفة وتعبيدهم لرب العالمين وإقامة العدل ورفع الجور والظلم والوقوف مع المظلومين وإغاثة الملهوفين ومواساة المنكوبين وهذا يعني في الواقع مشاركته في محاربة أمريكا الإله الجديد هبل القرن وآل صهيون وكل العملاء في العالم من أنظمة الردة والكفر وغيرهم.

فعندما تجلس الي جوارة و تستمع له ستتلمس روحية وفكر هذا الإمام الجليل الذي يجهله الكثيرون بسبب التعتيم الإعلامي وتلبيس الملبسين، إضافة إلى نذرة أو لِنَقُل غياب الكتابات أو الدراسات الإسلامية التي تهتم به وتُعرِّف بهذا القائد التاريخي، لأن شيخنا لم يتفرغ للكتابة والتنظير بل مارس قناعته على الأرض من خلال تربية وبناء المجاهدين وخوض المعركة معهم.

و اخيراً

خرج بن لادن من وسط مسلمين ، من داخل نظام عالمي يهيمن عليه الغرب، وجمع حوله مؤمنين تابعين في سعي ليس نحو الثروة ولكن الجهاد، دون اي إغواء بالرفاهية، ولا الاحتراف ولا الراحة العائلية.

فنسأل الله له أن يكلل جهده و جهاده بالنصر علي اعداء الله انه ولي ذلك و القادر عليه





بارك الله فيكم و جزاكم الله عنا خيرا​