كانت ولا زالت التكنولوجيا المستخدمة بالهواتف الذكية وسيلة لنقل الأحداث على العديد من وسائل الإعلام وأيضا على شبكة الإنترنت ومع تتطور التكتولوجيا خاصة بأنواع معينة من الهواتف الذكية مثل ” الآيفون ” فقد استطاع الثوار السوريون مثلهم مثل غيرهم من الشعوب اللتي قامت بالثورات بتكوين مايسمى ” صحافة المواطن ” وهي عملية نقل الأحداث والوقائع بما يمتكله الشعب من موارد شخصية بسيطة ومنها أجهزة الآيفون.
لهذا السبب قامت السلطات السورية بتحذير كل من يمتلك آيفون من إستخدامه ولكن هذا التحذير حدد جهاز الآيفون فقط ولم يمنع إستخدام بقية الهواتف الذكية ولكن لا أظن ان في تطبيق المثل ” في التجربة خير برهان ” نوع من الذكاء لأن البرهان قد يكون مؤلما