لقد سجل هدفاً جيداً ثم صنع الهدفين الآخرين لكارلوس ، على الرغم من أنه ينبغي القول إن البرازيلي قام بمعظم العمل لأول مرة ، وهي تسديدة رائعة في سقف الشبكة من داخل المنطقة.
عندما يكون العبد مع المهاجم البرازيلي وإيفر بانيجا الأرجنتيني يطلقون النيران على جميع الأسطوانات ، فإن الشباب ليسوا جيدين جدًا بالنسبة للخصم العراقي فحسب ، بل هم جيدون جدًا للعديد من الفرق في البطولة.
قد لا يكون الشباب هم المرشحون لكنهم يتمتعون بالموهبة التي تمكنهم من المضي قدمًا.
3. الفيصلي تشبث بنقطة ثمينة
مباريات اليوم جوال
في ظاهر الأمر ، قد يبدو التعادل 0-0 مع ناساف قرشي ، الفريق الذي هزمه الفيصلي قبل أيام فقط ، مخيباً للآمال. ومضاعفة ذلك منذ وقت سابق من اليوم ، قدم نادي الوحدات الأردني معروفًا للسعوديين بفوزه على السد 3-1. ترك ذلك الفيصلي أمام فرصة للتقدم بفارق ست نقاط عن الصدارة قبل مباراتين.
لكن في مباراة كانت فيها الفرص عالية ، ذهب معظمها إلى فريق من أوزبكستان ، الذي كان في المقدمة طوال معظم المباراة. لم يحظ أصحاب الأرض بفرص قليلة على الرغم من أن مارتن بويل أطلق سراحه في وقت متأخر من المباراة وتصدى حارس المرمى بشكل رائع.
على أقل تقدير ، لم يخسر الفيصلي المباراة ، وظل مسيطرًا على المجموعة بفضل الأداء الرائع من الحارس مصطفى ملايقة. ينطبق هنا القول المأثور القديم "إذا لم تكن قادرًا على الفوز ، فلا تخسر على الأقل".
بعد ذلك يأتي نادي الوحدات الأردني وفوز المنتخب السعودي سيرسلهم إلى دور الـ16 مع بقاء مباراة. لا يزال مكانًا رائعًا ليكون فيه.
لقد سجل هدفاً جيداً ثم صنع الهدفين الآخرين لكارلوس ، على الرغم من أنه ينبغي القول إن البرازيلي قام بمعظم العمل لأول مرة ، وهي تسديدة رائعة في سقف الشبكة من داخل المنطقة.
عندما يكون العبد مع المهاجم البرازيلي وإيفر بانيجا الأرجنتيني يطلقون النيران على جميع الأسطوانات ، فإن الشباب ليسوا جيدين جدًا بالنسبة للخصم العراقي فحسب ، بل هم جيدون جدًا للعديد من الفرق في البطولة.
قد لا يكون الشباب هم المرشحون لكنهم يتمتعون بالموهبة التي تمكنهم من المضي قدمًا.
3. الفيصلي تشبث بنقطة ثمينة
في ظاهر الأمر ، قد يبدو التعادل 0-0 مع ناساف قرشي ، الفريق الذي هزمه الفيصلي قبل أيام فقط ، مخيباً للآمال. ومضاعفة ذلك منذ وقت سابق من اليوم ، قدم نادي الوحدات الأردني معروفًا للسعوديين بفوزه على السد 3-1. ترك ذلك الفيصلي أمام فرصة للتقدم بفارق ست نقاط عن الصدارة قبل مباراتين.
مباريات الهلال المتبقيه
لكن في مباراة كانت فيها الفرص عالية ، ذهب معظمها إلى فريق من أوزبكستان ، الذي كان في المقدمة طوال معظم المباراة. لم يحظ أصحاب الأرض بفرص قليلة على الرغم من أن مارتن بويل أطلق سراحه في وقت متأخر من المباراة وتصدى حارس المرمى بشكل رائع.
على أقل تقدير ، لم يخسر الفيصلي المباراة ، وظل مسيطرًا على المجموعة بفضل الأداء الرائع من الحارس مصطفى ملايقة. ينطبق هنا القول المأثور القديم "إذا لم تكن قادرًا على الفوز ، فلا تخسر على الأقل".
بعد ذلك يأتي نادي الوحدات الأردني وفوز المنتخب السعودي سيرسلهم إلى دور الـ16 مع بقاء مباراة. لا يزال مكانًا رائعًا ليكون فيه.