حينما تتحدث وتتحدث
ثم لا تجد مُجيب لصدى ندائك
غير حفيف جاف يرجع بالوحشة لقلبك ليسكن في روحك
فإن لغة الصمت ستختارك جبرا
وعندها يعزُ الكلام
حينما تدافع عن حق لك مسلوب وتجد الظالم يزيد بهذا ظلمه لك فحينها ستصمت قهرا
ويعزُ الكلام
حينما تجد مظلوما تحاول أن ترفع ظلم عنه ولو بكلمة حق وتجد الآخرين...